كما كنت قد لاحظت، وحركة الالتراس في المغرب يشهد على القمع لا يمكن تفسيره لعدة أشهر، قبل أن يؤكد أن أحداث السبت مما أدى إلى 2 مقتل اثنين من الأعضاء الأصغر سنا لدينا. وكانت هذه الفترة، بما في ذلك الأيام التي تلت هذا الحدث المأساوي الصعب جدا بالنسبة لنا، وأفراد الأسرة غيغابايت. وهكذا تم القبض على العديد من إخواننا وحكم عليه بالسجن شهرا قضى ظلما في السجن، بما في ذلك العديد من الأعضاء النشطين الذين كابو. تم تطبيق العديد من القرارات بسرعة للاتحاد، وزارة، عمدة الدار البيضاء دون الحديث عن وسائل إعلامنا غير كفء العزيزة، وعدم معرفة الذين لا يعرفون شيئا عن ولكن نريد كما عادتهم ديها الطنانة نقلا عن ألتراس. لقد وجدنا أنفسنا على جانب واحد، وتجاهلت من قبل البعض، الحداد على وفاة من إخواننا، يساء فهمها والذهول عندما أسباب الحوادث التي وقعت من أي مكان.
عن مباراة فريقه، كثيرا أعضاء سعى، سجناء آخرين، عانينا أفضل.
وسائط الإعلام، وزارة، والشرطة، والجماعات الأخرى التي رحبت بنا "التصحيح سيئة"، مجموعتنا ليست ولن تكون قوضت ومع ذلك، فقد رأيت هذا واحد المسلحة، بما في ذلك قرار وجديدة تنفيذ الاستراتيجية. الأجانب يشعرون أقوى من أي وقت مضى، عودتنا يضر، وأولئك الذين، إن لم يكن الفكر الثاني إلى نهاية لدينا، وسوف يكون السؤال عليه.
لا يستطيع أحد أن يوقف الولايات المتحدة، لا شيء يمكن أن يوقف لنا، لا قوانين ولا أسلحة، لأن لدينا فكرة لا تموت، حماسنا هو الأبدية.
0 التعليقات
إرسال تعليق