الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016

أهم ما قاله سعيد حسبان خلال حضوره في حلقة من برنامج "راجا كافي" الذي يبث على راديو مارس.

- سافرت لأسباب شخصية، والرجاء فريق كبير ولا يقف على شخص الرئيس.
- خلال السفر كنت في اتصال يومي مع أعضاء المكتب المسير لأجل تدبير أمور الفريق.
- الرجاء يتعرض لإشاعات كثيرة من طرف مواقع يسيرها رجاويون.
- بالأمس لم أغادر الملعب عندما سجل جحوح الهدف الثاني للفتح، وشاهدت المباراة إلى أن أعلن الحكم نهايتها، عكس ما روجت له بعض المواقع الإلكترونية.
- أي خبر لم يصدر عن الموقع الرسمي للفريق فهو غير صحيح.
- النتائج الجيدة للفريق هذا الموسم لم تأتي من فراغ، بل هي نتيجة عمل يومي لجميع مكونات الرجاء.
- من يطالبون باستقالتي او إحداث اللجنة المؤقتة، أين كانوا خلال الجمع العام؟
- هناك مستشهرين اشترطوا التوفر على ملعب قار لأجل دعم الفريق.
- سنستقبل الكوكب المراكشي بمدينة أكادير.
- أطالب بحل عاجل يحد من أزمة الملعب.
- الرجاء لا يحتاج إلى "مول الشكارة".
- لم أقم بتخفيض أجور الموظفين في الفريق، ولم أطرد أي موظف، ما حدث يمكن تسميته بتدبير مرحلة جديدة، لا تعترف بالمحسوبية، وكل شخص ينال أجرته بناء على ما يقدمه للفريق، إضافة إلى ساعات العمل.
- لم أرفض طلب انخراط بودريقة.
- الرجاء يتوفر على الأموال، والمشكل الذي نعاني منه هو الديون.
- يلزمنا وقت لجلب المستشهرين، وخلال السنوات الأربع الماضية لم يتم جلب أي مستشهر.
- عندما ترأست الرجاء لم أجد المال، وأتسائل أين ذهبت أموال الفريق.
- اللاعبون والإطار التقني يتفهمون الوضع الحالي.
- تلقيت تهديدات وسب وقدف على هاتفي.
- الأخبار التي راجت حول أنني توجهت بطلب لفاخر والطاقم التقني بخفض أجرتهم لا أساس لها من الصحة، وفاخر يستغرب من هذه الأخبار، كما أنه لم يهدد يوما بالإستقالة من الفريق.
- مواقع إلكترونية عديدة صارت مهمتها منحصرة في إصدار الإشاعات عن الرجاء.
- لن أستقيل حتى أكمل ولايتي.
- الجمهور الحقيقي للرجاء هو الذي حضر أمام الفتح.
- أدعوا أنصار الفريق الأحرار أن يقتنوا بطاقة الإشتراك.
- هناك ديون متراكمة عن الفريق، لكننا نريد أولا معرفة أين ذهبت تلك الأموال.
- هناك خطة مدروسة من طرف جهات مهمتها هي هدم للفريق، والخطير أن بعضهم يدعي حبه للرجاء.

0 التعليقات

إرسال تعليق